يشهد يوم الجمعة 9 مايو سلسلة من الأحداث الاقتصادية المهمة التي من المتوقع أن تؤثر على تحركات الأسواق، خاصة العملات المرتبطة بالجنيه الإسترليني (GBP)، الدولار الكندي (CAD)، والدولار الأمريكي (USD). فيما يلي استعراض لهذه الأحداث حسب التوقيت وترتيب الأهمية:
التأثير المتوقع: مرتفع 🔴يعد خطاب محافظ بنك إنجلترا من الأحداث التي تتابعها الأسواق باهتمام بالغ، إذ يمكن أن يتضمن تلميحات عن توجهات السياسة النقدية القادمة. قد يعلّق المحافظ على التضخم، أسعار الفائدة، أو التحديات الاقتصادية، مما يؤثر على أداء الجنيه الإسترليني مقابل العملات الأخرى.
التوقع: لا توجد أرقام، ولكن لهجة الخطاب تعتبر العامل الرئيسي.
التأثير المتوقع: مرتفع 🔴
التوقع: +4.1 ألف
القراءة السابقة: -32.6 ألفهذا التقرير يقيس التغير في عدد العاملين في كندا. القراءة السابقة كانت سلبية بشدة، ما يشير إلى فقدان عدد كبير من الوظائف. التوقعات الحالية تشير إلى تحسن طفيف بزيادة 4.1 آلاف وظيفة، ما قد يُظهر بوادر تعافي في سوق العمل، إلا أن الرقم لا يزال ضعيفًا نسبيًا مقارنة بتقلبات الأشهر السابقة.
التأثير المتوقع: مرتفع 🔴
التوقع: 6.8%
القراءة السابقة: 6.7%تُظهر التوقعات ارتفاعًا طفيفًا في معدل البطالة مقارنة بالشهر الماضي، مما يعكس بعض التباطؤ في سوق العمل الكندي. وقد يؤدي ذلك إلى ضغوط على بنك كندا بشأن السياسة النقدية، خاصة إذا استمر الاتجاه الصعودي للبطالة.
التأثير المتوقع: متوسط 🟠يترقب المستثمرون هذا الخطاب لمعرفة مدى تفاؤل أو تشدد الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة والتضخم. ومن المعروف عن "والر" أنه يميل أحيانًا إلى التصريحات المتشددة (Hawkish)، لذا فإن تعليقاته قد تحرك الدولار الأمريكي في حال أشار إلى الحاجة لمزيد من تشديد السياسة النقدية.